وأهدى رئيس خيركم هذا الإنجاز لقيادتنا الرشيدة – حفظها الله – والتي لا تألوا جهداً في نشر وتعليم كتاب الله عز وجل ودعم حلقاته ، كما توجه بالشكر لكافة منسوبي الجمعية في المقر الرئيسي والميدان التعليمي على جهودهم الجبارة والمسددة والتي جاءت ثمرتها المئات والآلاف ممن يحملون القرآن الكريم في صدورهم ليكون لهم نبراساً في حياتهم ونجاة في آخرتهم ، ويغدوا لبنة صالحة لوطنهم ومجتمعهم.